اضطرابات التعلم عند الأطفال - AN OVERVIEW

اضطرابات التعلم عند الأطفال - An Overview

اضطرابات التعلم عند الأطفال - An Overview

Blog Article



انخراط اجتماعي غير ملائم، قد يُظهِر التلميذ انعزالاً أو عدم التفاعل الاجتماعي بشكل جيد نتيجة لعدم الثقة بقدراته.

التعرض لمخاطر قبل الولادة أو بعدها بفترة قصيرة. ترتبط اضطرابات التعلُّم بسوء نمو الجنين في الرحم والتعرض للكحوليات أو العقاقير قبل الولادة.

ضعف التناسق الحركي أثناء المشي أو ممارسة الرياضة أو القيام بمهام تتطلب استخدام عضلات صغيرة مثل الإمساك بقلم.

حيث إن حدوث العلامات في المنزل فقط أو في المدرسة فقط، مع عدم ظهورها في أي مكان آخر، لا يكفي لتشخيص الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، لأن مثل هذه العلامات قد تكون ناجمة عن وضع محدد.يجب أن تكون العلامات أيضًا أكثر وضوحًا مما هو متوقع لمستوى نمو الطفل وينبغي أن تستمر لستة أشهر أو أكثر.كثيرًا ما يكون تشخيص الحالة صعبًا لأنه يعتمد على حكم المراقب.كما إن حالات الأطفال الذين يعانون من قلة الانتباه بشكل رئيسي غالبًا ما تبقى بدون تشخيص إلى أن يتأثر أداؤهم الدراسي سلبًا.

العلاجات التكميلية والبديلة. هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هذه العلاجات فعالة مع اضطرابات التعلم أم لا.

قراءة مشاعر الأشخاص من خلال تعبيرات الوجه وغيرها من الإشارات

اضطراب العملية الخاصّة بتغيير بُنية الكلمة بما يخص الحركات البنائية: وتشمل أعراضه ما يأتي:

يتمّ تشخيص صعوبات النطق والكلام من قِبل أخصائي أمراض النطق واللّغة، ويعتمد الأخصائي على دراسة مجموعة الأعراض الظاهرة، ومعرفة التاريخ الطبي والعائلي للطفل، والفحص السريري المُتضمن مراقبة الأعضاء المسؤولة عن الكلام من شفتين، وفك، ولسان، وعضلات الفم والحلق، كل ذلك في سبيل الوصول إلى التشخيص الدقيق وتحديد الاضطراب الذي يُعاني منه الطفل واستبعاد إصابته بالاضطرابات الأخرى، كما يمكن أن يلجأ الأخصائي إلى إجراءاتٍ أخرى لتشخيص اضطرابات الكلام والنطق، ومن أبرزها ما يأتي:[٢]

تتمثّل اضطرابات الصوت بوجود مشاكل لدى الطفل في نغمة الصوت، ودرجة الصوت، ونبرة أو رنين الصوت، وغيرها من خصائص جودة الصوت، ويعود السبب الحقيقي لحدوث هذه المشاكل إلى عدم اهتزاز الأحبال الصوتية بشكل طبيعي، وذلك نتيجة أحد العوامل والأسباب التالية:[١٢]

من الممكن أن يقومَ المُرَبُّون الذين تلقَّوا تدريباً خاصاً بإجراء تقييمات دورية للطفل لمعرفة مدى تقدُّمه التعليمي والذِّهني. وقد يكون التقييمُ مفيداً في:

شجِّع الطلاب على القراءة بشكل منتظم فذلك يساعد على تطوير مفرداتهم وتعزيز مهاراتهم في الكتابة.

قد يعاني الطفل من مشكلة في تقدير الذات، أو يعاني من الاكتئاب أو القلق، أو رفض الإملاءات مع دخوله في مرحلة المراهقة.

تعتمد علاماتُ اضطراب التَّعَلُّم على نوع صعوبة التعلم التي يُعاني منها الطفلُ في التَّعَلُّم. إذا تأخَّرَ الطفلُ في بُلوغ بعض النُّقاط المَرجِعيَّة في تطوُّره، وكانت بقيةُ جوانب تطوُّره ونُموِّه طبيعيةً فقط، يكون هذا علامةً تدُلُّ على وجود اضطراب تَعَلُّم لديه. وقد يشمل هذا التَّأخُّرُ مُشكلاتٍ في اللغة أو الرياضيَّات أو المهارات الحَرَكيَّة أو غير ذلك من نواحي التَّعَلُّم.

كما أن صعوبات التعلم قد تؤثر على حياة الفرد الاقتصادية لنفس الأسباب ولضيق مجالات العمل التي قد ينجح في القيام بها. ومن الجانب النفسي فقد يكون لدى من عنده صعوبات تعلم ضعف في مفهوم الذات، كما قد يمر بحالات إحباط خاصة في مرحلة المراهقة. فخلاصة القول نور الإمارات أن صعوبات التعلم قد تؤثر على جوانب كثيرة من حياة الفرد لا على الجانب الأكاديمي فحسب.

Report this page